- همسة حب كتب:
وفي ليلة من الليالي .. وأثناء جلوسه لوحده في مكتبه منكبا على أعمال مؤسسته الكبيرة، وقفت على باب مكتبه امرأة .. ابتسمت وقالت:
- مبروك .. أثبت أنك قدها
نظر وليد لزوجته مبتسما طويل .. ثم قال :
- آسف .. مؤسستنا لا ترعى أصحاب الإعاقات الفكرية .. طريق الباب تعرفينه .. درب السلامة
خرجت الزوجة محرجة بصمت لا تعرف ماذا تقول ..
بينما ذرف وليد دمعته التي كان يحتفظ بها .. وكانت دمعة فرح
هذا المقطع كتير عجبني قصة بها من العبر الكتير يسلمو خيتو همسة حب
والله خير ما عمل....
لأنها ما وقفت معاه في محنتو هانت عليها العشرة
بس لما شافت انو كل الناس صارت تحكي في سيرتو بدأت تتقرب له بأي طريقة
الله ينتقم منهم من يفكرون بنفس الطريقة
بارك الله فيك أختي وجزيتي خير الجزاء
ووفقكِ الله لما فيه خير للاسلام والمسلمين
دمتم بحفظ الرحمن والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع تحياتي: وميــــ القلـــم ــــض.